leen242 .
عدد الرسائل : 87 العمر : 115 الموقع : www.leen242.com رقم العضويه : 3 عارضة الطاقه : تاريخ التسجيل : 11/01/2009
| موضوع: هل فعلا يعود الرئيس عباس على ظهر دبابة اسرائيلية الى قطاع غزة الخميس 15 يناير 2009, 21:32 | |
| هل فعلا يعود الرئيس عباس على ظهر دبابة اسرائيلية الى قطاع غزةولماذا يحصل كل هذا قبل يوم 9-01-2009 يوم انتهاء ولاية محمود عباسهل لان وحسب الدستور بعد هذا اليوم تتولى حماس اي رئيس المجلس التشريعيرئاسة السلطة المنتهية الولايةام هنالك أجندة أخرى خطط لها في القاهرة وواشنطن وتل ابيبوأين سيقف شعب غزة وماذا عن الضفة الغربية والحبيبة رام الله
أكد الرئيس الفلسطيني محمود عباس الأحد الموافق في الموافق14/9/2008 م أنه سيبقى في منصبه حتى العام 2010، ولكن رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) خالد مشعل قال إنه لن تبقى شرعية لأي رئيس سلطة فلسطينية بعد التاسع من يناير/ كانون الثاني 2009 إلا بالإنتخابات وفي ظل وفاق وطني. وفي تصريحات صحفية لصحيفة هآرتس الإسرائيلية، قال عباس "أعتقد أن الانتخابات التشريعية والرئاسية يجب أن تجرى معا في يناير 2010، سوف نقرر ونصدر أمرا رئاسيا بناء على ذلك". وأضاف رئيس السلطة أن الوقت لم يحن بعد لتحديد ما إذا كان سيرشح نفسه لفترة ولاية أخرى. وكان مشعل استبق تصريحات عباس خلال مائدة إفطار أقامته حماس بدمشق، وأكد أهمية إجراء انتخابات رئاسية قبل انتهاء رئاسة عباس في يناير/ كانون الثاني مؤكدا أن حماس ستحترم النتيجة. وقال رئيس المكتب السياسي أيضا "لا يمكن لرئيس أن يعطي لنفسه الشرعية إذا مدد أو خالف القانون". ويرغب عباس في إجراء انتخابات رئاسية وتشريعية متزامنة، بينما تصر حماس على إجراء كل انتخابات في موعدها قائلة إن تأجيل انتخابات الرئاسة غير دستوري
قالت حركة المقاومة الإسلامية حماس إنها ستطبق القانون الأساسي الفلسطيني في ما يخص نهاية ولاية الرئيس الفلسطيني محمود عباس القانونية، إذا لم يتم الدعوة لانتخابات رئاسية قبل التاسع من يناير/كانون الثاني المقبل، في إشارة إلى نيتها تنصيب رئيس المجلس التشريعي رئيسا مؤقتا. وقال الناطق باسم كتلة حماس البرلمانية صلاح البردويل إن قضية انتهاء ولاية الرئيس الفلسطيني قضية "قانونية بحتة" ترتبط بالقانون الأساسي الفلسطيني. وأضاف "ما يمليه القانون سينفذ، القانون يقول بوضوح تنتهي ولاية الرئيس بعد أربع سنوات" وقال إنه من المفترض أن يدعو عباس لانتخابات رئاسية تجرى في موعدها القانوني والمحدد وفي حال عدم حدوث ذلك، فإن "القانون يملي الموقف ويقول إن رئيس المجلس التشريعي يكون هو الرئيس المؤقت لمدة ستين يوما". يأتي ذلك بينما يثور جدل قانوني حول مدى شرعية بقاء الرئيس الفلسطيني عباس في منصبه بعد التاسع من يناير/كانون الثاني المقبل
فمن جهة يعتمد قانونيون يرون بانتهاء ولاية الرئيس بناء على المادة (36) من القانون الأساسي المعدل في 2005، التي تنص على أن مدة رئاسة السلطة الوطنية الفلسطينية هي أربع سنوات، وبما أن الرئيس الفلسطيني قد انتخب في 9 يناير/كانون الثاني 2005 فإن فترة ولايته تنتهي في 8 يناير 2009. في المقابل يعتمد قانونيون على المادة (2/1) من قانون الانتخابات العامة رقم (9) لسنة 2005 التي نصت على أن يتم انتخاب الرئيس وأعضاء المجلس التشريعي في آن واحد، وهو أمر يرد عليه قانونيون آخرون بأنه لا يمكن تعديل القانون الأساسي بقانون آخر عادي، إلا إذا تم تعديل القانون الأساسي بأغلبية الثلثين وهو أمر لم يتم. واستبعد البردويل أن يدعو عباس لانتخابات رئاسية مبكرة، ولكنه قال إن حركته سيكون لها موقف من الدخول أو عدمه وكذلك الضمانات اللازمة لضمان نزاهة الانتخابات وعدم تزويرها. ورأى أنه من الصعب أن تجرى الانتخابات في ظل الخلاف والانقسام الحاصل معتبرا أن الطريق الوحيد هو الاتفاق. [/size] | |
|
leen242 .
عدد الرسائل : 87 العمر : 115 الموقع : www.leen242.com رقم العضويه : 3 عارضة الطاقه : تاريخ التسجيل : 11/01/2009
| موضوع: رد: هل فعلا يعود الرئيس عباس على ظهر دبابة اسرائيلية الى قطاع غزة الخميس 15 يناير 2009, 21:44 | |
| الامين العام للجهاد الاسلامي يدعو الى حل السلطة الوطنية وتشكيل حكومة مقاومة
قال الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي رمضان شلح إن المقاومة الفلسطينية ترفض المبادرة المصرية لأنها لم تستجب للشروط الأربعة التي وضعتها المقاومة داعيا إلى حل السلطة الوطنية وتشكيل حكومة مقاومة. الأمر الذي اعتبره كبير المفاوضين الفلسطينيين صائب عريقات شقا للصفوف. وأضاف شلح في اتصال مع الجزيرة أن المقاومة "لم تضع بيضها في سلة واحدة" هي المبادرة المصرية التي لم تتضمن وقفا فوريا للعدوان الإسرائيلي وانسحابا وفتحا كليا لجميع المعابر. وتابع "قدمنا ملاحظات إلى القاهرة ولم نتلق أي رد إيجابي حتى الآن. وبشأن عقد القمة العربية التي اقترحتها قطر أشاد شلح بقطر وبقية الدول التي وافقت على انعقادها لكنه ندد بموقف الدول الرافضة قائلا عنها "ليشطبوا أسماءهم من قائمة العار وليوافقوا على انعقاد القمة في الدوحة". وأضاف "أن دم الشعب الفلسطيني ليس سلعة تناقش كالدولار والبترول بل هو دم يستحق عنوانا مستقلا للعزة والكرامة لا أن يكون بجوار البورصات والأسهم" في إشارة إلى تأييد بعض الدول العربية للتشاور بشأن الأوضاع بغزة خلال القمة الاقتصادية في الكويت. وأكد لأمين العام للجهاد الاسلامي بدور جميع الفصائل "التي تعمل بتنسيق محكم" قائلا إن جيش الاحتلال يواجه مقاومة أسطورية ولم يحقق أي تقدم ميداني لأن عناصر المقاومة تصده ببسالة في المعارك الملتهبة التي تدور رحاها في محورين رئيسيين في جباليا شمالا وتل الهوى جنوبا حسب قوله | |
|
leen242 .
عدد الرسائل : 87 العمر : 115 الموقع : www.leen242.com رقم العضويه : 3 عارضة الطاقه : تاريخ التسجيل : 11/01/2009
| موضوع: رد: هل فعلا يعود الرئيس عباس على ظهر دبابة اسرائيلية الى قطاع غزة الخميس 15 يناير 2009, 22:05 | |
| فتح تفرض حظرا على المظاهرات "لكي تحول دون انجرار مواطني الضفة الغربية إلى حرب إسرائيل ضد حماس". ذكرت صحيفة نيويورك تايمز أن حرب إسرائيل المتواصلة على قطاع غزة جعلت السلطة الفلسطينية بقيادة محمود عباس , ومنظمة فتح التابعة لها تبدو مطوقة وتعاني من التهميش أكثر فأكثر حتى في مدن الضفة الغربية التي تقع تحت سيطرتها. وقالت الصحيفة في عددها اليوم إن إسرائيل كانت تأمل أن تؤدي حرب غزة إلى شل حركة المقاومة الإسلامية حماس وتقوية غريمتها السلطة الفلسطينية في نهاية المطاف والأخذ بيدها حتى تتمكن من العودة مجددا إلى غزة. وأضافت أن مظاهرات الاحتجاج التي شهدتها مدن الضفة الغربية أنحت باللائمة على محمود عباس لعدم بذله جهودا كافية لإيقاف ما وصفته الصحيفة بالمجزرة في غزة, مشيرة إلى أنه كلما ازداد القصف على غزة ازداد معه على ما يبدو التأييد الشعبي لحركة حماس على حساب السلطة الفلسطينية التي "تعتبر أصلا فاسدة وبمنأى عن هموم الفلسطينيين العاديين". ونقلت الصحيفة عن غسان الخطيب -المحلل الفلسطيني المستقل المقيم في مدينة رام الله- قوله إن السلطة الفلسطينية هي إحدى الخاسرين الرئيسيين من الحرب التي تدور رحاها حاليا في قطاع غزة. من جانبها, زعمت صحيفة ذي كريستيان ساينس مونيتور في نسختها الإلكترونية أن الأعضاء المنتمين لمنظمة فتح –التي تسيطر على السلطة الفلسطينية- منقسمون حول الكيفية التي يتعين على حركتهم الرد بها على العدوان المتواصل الذي تشنه إسرائيل على حماس في قطاع غزة. وأشارت إلى أن فتح تفرض حظرا على المظاهرات "لكي تحول دون انجرار مواطني الضفة الغربية إلى حرب إسرائيل ضد حماس". ومضت إلى القول إن عددا من كبار رجال فتح يرون أن ضبط النفس مفتاح الوصول لحلم الدولة, وإن "التورط في (حرب) غزة كما يقولون لن يؤدي إلا إلى تشجيع حماس". | |
|